عندما تضيق بك الدنيا ، وتغلَق الأبواب في وجهك ...
وتحاصرك الحياة بمفاجآتها الكثيرة والغريبة ...
وفي أحيان أخرى تكون صادمة !!...
عندها لن تجد ملجأً سوى حضن أمك ...
تلك المرأة التي تفهم انكسارك من عينيك ...
والتي تفك شيفرات حزنك ...
وتقرأ صمتك دون حتى أن تنطق ...
بمجرد أن تضع رأسك في حجرها وتبدأ يداها الطاهرتان بمداعبة شعرك بحنان كل الكون ...
حتى تسترخي وتستسلم لندائها الصامت
بأن ترتاح و تكُبَّ عنك الحزن ...
وتشعر بأنك غادرت عالمك إلى عالم مليء بالأمان لا
شيء سواه !!!...
وتحاصرك الحياة بمفاجآتها الكثيرة والغريبة ...
وفي أحيان أخرى تكون صادمة !!...
عندها لن تجد ملجأً سوى حضن أمك ...
تلك المرأة التي تفهم انكسارك من عينيك ...
والتي تفك شيفرات حزنك ...
وتقرأ صمتك دون حتى أن تنطق ...
بمجرد أن تضع رأسك في حجرها وتبدأ يداها الطاهرتان بمداعبة شعرك بحنان كل الكون ...
حتى تسترخي وتستسلم لندائها الصامت
بأن ترتاح و تكُبَّ عنك الحزن ...
وتشعر بأنك غادرت عالمك إلى عالم مليء بالأمان لا
شيء سواه !!!...
أدامك الله لي أمي وحفظك بحفظه .
#ميَّاس_وليد_عرفه
تعليقات
إرسال تعليق