القائمة الرئيسية

الصفحات


أتراني أحببت شبحا ؟...
كيف لا وقد اختفيت فجأة دونما أثر يذكر ...
أحاول الوصول إليك ولكن عبثا ... 
ثمة كبرياء يمسك بي ويشدني بعيدا عنك ...
وثمة اختفاء لك يضعني أمام احتمالات كثيرة أقربها إلى التصديق ...
أن تكون شبحا ، وأن تكون قصتنا ليست سوى وهما ...
ربما خيالي من قادني لتأليف قصتي معك أنت اللاموجود أصلا ً ...
أنت الغائب عن الواقع والحقيقة ...
والغائب عني أنا ...
المهووسة بالخيالات والأوهام !!...

تعليقات

التنقل السريع